- ضعف مردود المؤسسة التربوية
ويتجلى ذلك في العدد الكبير من المنقطعين رغم تحسن نسب الارتقاء
- سيطرة المنحى الكمّي على البرامج التعليمية: حيت تتراكم الاهداف الجزئية وتتعدد الانشطة التعليمية : أكثر من 13 مادة لطفل عمره 6 سنوات، مع عدم تكامل هذه الاهداف مما أدى الى ضعف وتدهور مكتسبات المتعلمين المعرفية
- ضعف مكتسبات التلاميذ وتراجع مستواهم في اللغة العربية، أضف إلى ذلك اللغات الاجنبية كالفرنسية والانجليزية
– المركزية المفرطة في تسيير النظام التربوي وعدم فسح المجال للمبادرات والحلول الصادرة من الجهات
– غياب الاحتراف (ذلك أن الاحتراف يتوقّف على تكوين أساسي للموارد البشرية )
– غياب ثقافة تقييمية وذلك بالاعتناء أكثر بالمتفوقين دون غيرهم وإقصاء الباقي
le diagnostic est connu par tous. Qu'en est-il de la réforme éducative? Qu'est-ce que le ministère a envisagé comme remèdes à ces problèmes? Est-ce qu'on a assez du temps pour rester toujours inactif face à cette misère?
RépondreSupprimer